الجداول الدراسية عام 2009 / 2010

بسم الله الرحمن الرحيم


الآن جداول الفرق الدراسية للفصل الدراسي الأول لعام 2009/ 2010
بروابط مباشرة دون انتظار ,,,

إخوانكم في أسرة الضياء

أولي جامعة >> الجامعة و عيشتها 2

طالما ان الجامعة مختلفة عن الثانوى يبقى تعمل ايه؟؟؟؟

تقرا المبادئ دى وتحاول تنفذها

.

.

أو لاً : اقبل تخصصك الذي التحقت به، يعنى ان لم تدخل الكلية التى تحب , فاحب الكلية التى دخلت

ثانياً : اعلم أنك في الجامعة ولست في السنة الرابعة من المرحلة الثانوية

حين يطلب من طالب إعداد بحث عن شخصية من الشخصيات، فإنه لا يعدو أن يكتب عن: ولادته، نشأته، طلبه للعلم، ثم يذكر لك نتفاً من أحداثه، ثم وفاته وأين دفن؟ وما ذا قال الناس عنه؟ وهذا يقدم مادة مفيدة لمن يقرأ، لكن هل يليق أن يكون طالب الجامعة بمثل هذه العقلية؟ أليس المطلوب من طالب الجامعة أن يحلل هذه الشخصية وأن يبحث - بعد أن يجمع هذه المعلومات- عن أسباب النجاح الذي حققه هذا الشخص، ثم عما قيل حوله من تهم وأخطاء، وماذا انتقد عليه؟ وما العوامل التي أثرت في تفكيره ؟ وما الآثار التي تركها هذا الرجل ؟

وحين يشارك طالب الجامعة في الأنشطة التي تقدم من خلال الجامعة، أو الأنشطة الأخرى التي يقضيها مع زملائه، فينبغي أن يكون له معها شأن آخر، لقد اعتاد في المرحلة الثانوية أن تقدم له أنشطة في قوالب محددة يسير فيها، ولهذا لا نلومه حين يتهم هذا النشاط بالفشل أو الضعف، ويقف عند هذا الحد دون أن يكون له دور إيجابي.
أما طالب الجامعة فلا بد أن تتغير رؤيته لمثل هذه الأنشطة، لقد كان في السابق لا يزيد على أن يكون مجرد متلق لمثل هذه الأنشطة أو منفذ لها، أما الآن فلابد أن يسهم في النقد البناء، وأن يسهم في التقويم والإصلاح، ولهذا فليس مما يليق بطالب الجامعة أن ينتقد هذا البرنامج ويقف عند حدود النقد، بل لابد أن يتحمل مسئوليته في الإصلاح والتقويم

إننا كثيراً ما نسمع انتقاد الطلاب للأنشطة التي تقدم في الجامعة ، وأنها ليست على مستوى طموحهم ، ومن حق الطالب أن ينتقد ويطالب بمستوى أعلى ، لكنه لابد أن يدرك بأن عليه أن يسهم هو في صياغة مثل هذه الأنشطة، وأن يدرك أن موقعه قد تغير؛ فلا يسوغ أن ينتظر منا أن نقدم له برنامجاً على مدار الأربع والعشرين ساعة، أو نقدم له مثل البرنامج الذي كان يعيشه في المرحلة الثانوية ؛ إنه الآن في مرحلة جديدة ينبغي أن يتأقلم معها.

يعنى من الاخر اقلع لبس الثانوى وخليك جامعى

أولي جامعة >> الجامعة و عيشتها 1

تعتبر مرحلة الشباب من أهم المراحل في حياة الإنسان،
وتعتبر مرحلة الشباب فيما بعد المرحلة الثانوية مرحلة حاسمة في حياة كل شاب.
ولا شك أن شباب هذه المرحلة هم بحاجة إلى الكثير من الاهتمام على كافة المستويات فهم المستقبل...
سيبك من الكلام الكبير ده..

ليه انت مميز"طالب الجامعة مميز"

أولاً: طالب جامعة يأتي إلى هذه المرحلة وقد اجتاز مرحلة المراهقة بكل ما تحمله من مشكلات.
(المفروض كده يعنى)

ثانياً: يعيش الشاب في مرحلته الجديدة اتساع دائرة عواطفه لتشمل المحيط الاوسع,

ثالثاً: يرغب الشاب في هذه المرحلة إلى ترسيخ انتماءاته على كافة المجالات،
وإلى تعميق علاقاته بالمجتمع الذي يحيط به

رابعاً: يعيش الشاب في هذه الفترة مرحلة خصبة في تفكيره العقلي(حلوة ...خصبة دى)
خامساً: هذه المرحلة هي مرحلة التفكير في المستقبل ,
وتتحكم رؤية الشاب للمستقبل في تحديد مدى هذا التفكير ومساره.
(فى الثانوى كل هم الشاب الفريق الفلانى و الممثل الفلانى واللبس الفلانى....
لكن المفروض فى الجامعة يبقى تفكيره التقدير الفلانى والعمل الفلانى
طبعا ده جنبحاجات تانية.....اللى تفكيره فى الجامعة
زى تفكير بتوع ثانوى يبقى يقف مع نفسه)

سادسا: النقله الهائله بين طرق التدريس والمناهج فى المرحلة الثانوية والجامعة
(يعنى من الصور واكتب الواجب يا بابا.......لعايز البحث والشيت)

سابعا: الحرية والتى تكون فى بعض الاحيان مطلقة..
فبعد ان كان الطالب فى عائلته فقط ينفذ ما يخطط له
يصبح فى الجامعة هو المسؤل الاول والخير عن كل التفاصيل
وخاصة اذا كانت كليته بعيدة عن مدينته.

خلاصة الكلام الكبير ده ان الثانوية تختلف عن الجامعة

كيف تحدد هدفك ؟؟

الــــــــــــــهــــــــــدف

مــــــــا هـــو هــــــــــــدفـــــك ؟

قف مع نفسك وحدد لنفسك هدف وشوف نفسك انت فين وهدفك إيه كل ده فى ورقة صغيرة ....

كان يا مكان كان فيه حصان وفجأة وقع فى حفرة مع صاحبه ففكر أزاى يخرجه وجد ان تكلفة رفع الحصان ستكون كبيرة والحصان يصرخ (مثل حالنا ونحن نستغيث ) ففكر أن يردم على الحصان وبعدما إنتهى صاحب الحصان من الردم وفجأة وجد الحصان مازال على قيد الحياة ترى لماذا ؟؟ لأن الحصان أستغل الموقف بإيجابية كان كلما يلقى عليه صاحب التراب يميل بظهره حتى يسقط تحته التراب ويرتفع خطوة ثم خطوة حتى خرج من الحفرة !!!! ياترى بنستغل مشاكلنا فى النهوض بعد الكبوة والسقوط ....؟؟؟

طيب بعد كل ده تعالوا نحاول نحدد هدف لنا كده ...

صفات الهدف :

أولا :
واضح ومحدد وطموح : لازم يكون لك هدف محدد جيدا واضح جيد لاتضحك على نفسك وخير دليل على ذلك حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( لاتدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا ألا أدلكم على امر إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم ) رواه مسلم .
تعالوا نشوف مفهوم الحديث حدد لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم هدف وهو دخول الجنة وهناك أهداف مرحلية وهى الإيمان ثم المحبة حتى الوسيلة حددها لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهى السلام .

ثانيا :
واقعى : ان يكون هدفك بمكن تطبيقه على أرض الواقع وليس هدف تخيلي ولنا فى رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة وقدوة فى بناء دولة المسلمين كيف بدء بتربية المسلمين فى دار الأرقم بن أبي الارقم ثم بعد ذلك جاءت الفتوحات "إذا جاء نصر الله والفتح....."

ثالثا :
الإيمان بالهدف : ان تكون مقتنع أقتناع تام بهدفك اقتناع تام لاريب فيه يروى ان سيدنا عمير قبل احدى الغزوات كان يمسك بتمرات يتقوى بها فى المعركة فإذا برسول الله صلى الله عليه وسلم يقول هلموا إلى جنة عرضها كعرض السماوت والأرض فرد الصحابى قائلا بخن بخن (الله الله )وهذا يدل على إيمان الصحابي بهدفه إيمانا عميقا فرد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلا : ماحملك على ان تقول مثل ذلك قال أريد ان اكون من أهلها قال إذن انت من أهلها فإذا بالصحابي يحاور نفسه قائلا أما بيني وبين الجنة إلا تلك التمرات إنها لحياة طويلة فألقى التمرات فدخل المعركة فقاتل فأستشهد رحمه الله ورحمهم اجمعين .

رابعا :
مفيد للمجتمع : طبعا لاننسى من خلال كلامنا لابد ان تفوق فى مجالنا فقد قال الله تعالى "ولاتنسى نصيبك من الدنيا " مش عيب ان تكون من ضمن اهدافى ان اتفوق فى مجالى ولكن يجب ان تكون من أولى اهدافي ... وتخيل لو تفوقت فى مجال البرمجة مثلا وصممت برنامج وخلال عملية set up للبرنامج وضعت حديث أو آية او ذكر فهي فى ميزان حسناتك إلى يوم القيامة .

وصايا عملية :

نحدد فى ورقه صغيرة اهدافنا ونراجعها كويس ولا ننسي ان يتوافر فى الهدف الصفات التى تحدثنا عنها .

-----------------------------------------------------------------------------------------

سبحانك اللهم وبحمدك نشهد ان لا إله إلا انت نستغفرك ونتوب إليك
" وَالْعَصْرِ ، إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ ، إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ "

سورة العصر

سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

شكر لكل من تواصل معنا اليوم ولو بكلمة طيبة

أسرة الضياء

كيف تخشع في صلاتك ؟؟

كيف تخشع في صلاتك ؟؟

لعلاج مشكلة السرحان في الصلاة يجب تهيئة النفس قبل الصلاة بتخصيص دقيقة واحدة لتدبر عدة أمور:

أولاً: استحضار هيبة الله تعالى

قبل أن تؤدي الصلاة هل فكرت يوماً وأنت تسمع الأذان بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في الصلاة .وأنت تتوضأ بأنك تستعد لمقابلة ملك الملوك .وأنت تتجه إلى المسجد بأنك تجيب دعوة العظيم ذي العرش المجيد .وأنت تكبر تكبيرة الإحرام بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم .

ثانياً:- يجب عقد النية والتصميم على التركيز في الصلاة ليتقبلها الله سبحانه وتعالى والاستعاذة من الشيطان

ولقد شكا رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:إن الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي, فقال له صلى الله عليه وسلم : فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه واتفل -أي انفخ مع رذاذ خفيف لا يرى ولا يحس -على يسارك ثلاثاً قال ففعلت ذلك فأذهبه الله عني )وهناك عدة نقاط يجب مراعاتها أثناء الصلاة لأن الهدف من الصلاة ومن كل العبادات هو إصلاح القلب .

ثالثاً :- إننا في حديث مع الله فيجب ألا تؤدي الصلاة كمجرد مهمة

فعندما تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة تشعر بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين .فالصلاة مقسومة بينك وبين الله عز وجل .

رابعاً :- استحضار المعنى :

بإشراك القلب والعقل مع اللسان في تدبر كل كلمة والإحساس بها وبمعناها قال الله تعالى:( والذين هم في صلاتهم خاشعون ) ( سورة المؤمنون: 2 )ويساعد عليه النظر الى موقع السجود أو بين القدمين .

خامساً:- عدم النظر إلى السماء

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في صلاتهم فاشتد قوله في ذلك حتى قال لينتهنّ أو لتخطفنّ أبصارهم ) .

سادساً :- عدم الالتفات

فإن الاختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد, فإذا صليتم فلا تلتفتوا فإن الله ينصب وجهه لوجه عبده في صلاته ما لم يلتفت فإذا التفت انصرف عنه .

سابعاً:- عدم التثاؤب قال رسول الله صلى الله عليه وسلم التثاؤب في الصلاة من الشيطان

( عند التثاؤب يقبض الفكان على بعضهما جيداً أو توضع اليد على الفم).

ثامناً : - عدم التشكك

لا يتشكك من أي هاجس فإذا تشكك من أي شيء كصحة وضوئه أو عدد الركعات استعاذ بالله من الشيطان وأكمل صلاته .

تاسعاً :- عدم القراءة سراً وأيضًا عدم رفع الصوت عالياً

فيجب أن يسمع نفسه فقط لقوله تعالى في سورة الإسراء ( ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا )

عاشراً :- إتقان الصلاة

وذلك يكون بالتأني في أدائها وإعطاء كل ركن حقه وزيادة عدد التسبيحات في الركوع والسجود، والدعاء عند السجود بتركيز في الرجاء في الله تعالى بإجابته .عند تذكر ما ننسى من أمور الدنيا أثناء الصلاة يجب عدم الالتفات إليها لأن الله تعالى أقدر على تذكيرنا إذا دعونا بذلك بعد الصلاة .

وأخيراً ومما يجبر السرحان في الصلاة ختم الصلاة وهي من تمام الصلاة كما علمنا الرسول الكريم صلى لله عليه وسلم .

- الدعاء بعد الصلاة, فقد سٌئّل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الدعاء أسمع قال جوف الليل ودبر كل صلاة مكتوبة.